اترك رسالة
يجب أن تكون رسالتك بين 20-3000 حرف!
من فضلك تفقد بريدك الالكتروني!
مزيد من المعلومات يسهل التواصل بشكل أفضل.
تم الإرسال بنجاح!
اترك رسالة
يجب أن تكون رسالتك بين 20-3000 حرف!
من فضلك تفقد بريدك الالكتروني!
—— عميل واحد من أوروبا
—— عميل واحد من أوروبا
—— السيد جون سميث انجلترا
—— السيدة شيلا
—— السيدة جولي تشيتير بلجيكا
—— السيد Robin Seifert ألمانيا
في الماضي، كان سرطان القولون والمستقيم مرتبطًا بشكل أساسي بالأشخاص الأكبر سناً. ومع ذلك، أصبح الآن مشكلة صحية مهمة بين الشباب. وفقًا لدراسة أجريت عام 2017،الميلنيال (الأشخاص الذين ولدوا بين 1981-1996) لديهم ضعف خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم مقارنة بأولئك الذين ولدوا في عام 1950كما وجدت نفس الدراسة أن الأشخاص دون سن 55 عامًا أكثر عرضة بنسبة 60٪ تقريبًا للإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المرحلة المتأخرة مقارنة بالبالغين الأكبر سناً.هذا التحول أثار مخاوف داخل المجتمع الطبي ويبرز الحاجة إلى زيادة الوعي، والاكتشاف المبكر، والتدابير الوقائية بين الأفراد الأصغر سنا.
هناك العديد من العوامل التي تسهم في زيادة سرطان القولون والمستقيم لدى الشباب نمط الحياة المتباطئ، النظام الغذائي غير الصحي، السمنةوقد تم تحديد نقص النشاط البدني كعوامل خطر رئيسيةوبالإضافة إلى ذلك، فإن الاستعداد الوراثي، والتاريخ العائلي للمرض، وأمراض الأمعاء الالتهابية يمكن أن تزيد من عرضة الشباب لسرطان القولون والمستقيم.هذه العوامل تؤكد أهمية إجراء تغييرات في نمط الحياة، الخضوع لفحوصات منتظمة، والتفكير في الاختبارات الوراثية لتحديد الأفراد المعرضين للخطر واكتشاف المرض في مرحلة مبكرة.
يلعب الوقاية والتثقيف دوراً حيوياً في معالجة الزيادة المقلقة لسرطان القولون والمستقيم بين الشباب.نظام غذائي متوازن غني بالألياف، وتجنب الإفراط في استهلاك الكحول والتدخين، يمكن أن يقلل من الخطر بشكل كبير.يمكن لكل من الأفراد والمجتمع أن يتعاونوا لتحويل هذا الاتجاه المثير للقلق وحماية رفاهية الشباب.