اترك رسالة
يجب أن تكون رسالتك بين 20-3000 حرف!
من فضلك تفقد بريدك الالكتروني!
مزيد من المعلومات يسهل التواصل بشكل أفضل.
تم الإرسال بنجاح!
اترك رسالة
يجب أن تكون رسالتك بين 20-3000 حرف!
من فضلك تفقد بريدك الالكتروني!
—— عميل واحد من أوروبا
—— عميل واحد من أوروبا
—— السيد جون سميث انجلترا
—— السيدة شيلا
—— السيدة جولي تشيتير بلجيكا
—— السيد Robin Seifert ألمانيا
الربو، وهو حالة تنفسية مزمنة تتميز بالالتهاب وتضيق الطرق الهوائية، يميل إلى التفاقم خلال فصل الخريف والشتاء.هذه الفترة تشكل تحديات فريدة لمرضى الربو بسبب عوامل بيئية مختلفة.
الهواء البارد والجاف السائد خلال الخريف والشتاء يمكن أن يؤدي إلى أعراض الربو. يمكن أن يسبب الانخفاض المفاجئ في درجة الحرارة ضيق مجرى الهواء وزيادة إنتاج المخاط.يؤدي إلى صعوبات في التنفسبالإضافة إلى ذلك، نقص الرطوبة في الهواء يمكن أن يزيد من تهيج الجهاز التنفسي.
تلعب المواد المسببة للحساسية في الداخل أيضا دوراً هاماً في الربو خلال هذه الفصول. عادةً ما توجد عث الغبار، وبثورات العفن، وجلود الحيوانات الأليفة في الداخل.و إن قضاء المزيد من الوقت في الداخل بسبب الطقس البارد يزيد من التعرض لهذه العوامليمكن لجودة الهواء الداخلية السيئة، والتهوية غير الكافية، واستخدام أنظمة التدفئة أن تزيد من تفاقم الأعراض.
عدوى الجهاز التنفسي، مثل الأنفلونزا والبرد العادي، أكثر انتشاراً في الخريف والشتاء. يمكن لهذه العدوى بسهولة أن تؤدي إلى نوبات الربو أو تفاقم الأعراض الموجودة.الجمع بين الربو والالتهابات التنفسية يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرةيتطلب ذلك عناية طبية فورية.
لتخفيف المخاطر المرتبطة بالربو في الخريف والشتاء، فإن التدابير الوقائية ضرورية. يجب على المرضى الالتزام بالأدوية الموصوفة لهم،بما في ذلك المستنشقات والأدوية المراقبة، للحفاظ على التحكم الأمثل في الربو. ومن الضروري أيضا تجنب المسببات المعروفة، مثل الهواء البارد والمواد المسببة للحساسية في الأماكن المغلقة،وتطبيق نظافة جيدة للأيدي لتقليل خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسييوصى بالفحص المنتظم مع مقدمي الرعاية الصحية لمراقبة أعراض الربو وتعديل خطط العلاج إذا لزم الأمر.